بسم الله الرحمن الرحيم
وسيظل مشوار التوعية من ضياع عادتنا الاجتماعيه
الحميده والتي جاءت علي اسس ديننا الحنيف
وتحذيري هنا من ضياع الرجوله
فنخشى كل الخشيه ان تضيع ملامح هذه الرجوله المتعارف عليه والتي تضيع ملامحها عندما تشاهد بعض
المشاهد التي سنناقشها ونطرحها وننبهه كل اب واخ في صدره حامية الاسلام
ان يحتفظ بصفات الرجوله
فعندما يسمح الاب لإبنته بالذهاب للسينما فاعلم انه متجرد من الرجوله
!
فعندما يسمح الاب لإبنته ان تذهب لحضور حفلات الغناء فاعلم انه متجرد من الرجوله
!
فعندما يسمح الاب لإبنته بلبس البنطالون والبادي فاعلم انه متجرد من الرجوله
!
فعندما يسمح الاب لإبنته ان تخرج مع خطيبها فاعلم انه متجرد من الرجوله
!
فعندما يسمح الاب بالسماح لصديق ابنته بالمذاكره معها فاعلم انه متجرد من الرجوله
!
واذا خرجت ابنته صباحا او ليلا بدون حاجه ملحه فاعلم انه متجرد من الرجوله
!
ولم تنتهي القصه !!::
فهو نفسه الذي اذا سار بالطريق مع زوجته وضع يده بيديها او علي كتفيها
!!
واذا دخلت بيته رايته عارضا لصورة زفافه للجميع دون ادنى حياء !!
ولو قال انا رجل فلا صدق في كلامه لانه لا يحمل هذه الصفه الغاليه
هذا من ناتج الحريه التي ينادون بها فلا تعرف الرجل من المرأه في البيت
فاين سي السيد الذي عرفناه؟؟ عندما كان للرجل كلمه في بيته ويرعاهـ والذي شوهته السينما والاعلام
حتي صنعو منه اضحوكه وعرضة للسخريه تجسدها الدراما حتى يجردو الرجال من رجولتهم
وعرفو ان سي السيد الديكتاتوري في بيته ومستعبد لاهل بيته وسخريه وفاسد خارج بيته
لتشويه معنى قوامة ورجولة الرجل في ادارة بيته وسترته وحشمة اهله
واصبح لا حياء في ان تقول لزوجها يابيبي ولا ياتيتي امام العامه
هم لا يعلمون عن ادنى الاحترام الرجل لزوجته والزوجه لزوجها
هم يريدون المساواهـ في ان يتجرد الرجل من رجولته وان تندثر العادات والتقاليد والمفاهيم الاجتماعيه لنكون امريكا اخرى
فاذا لم يكن الرجل رقيب لبيته فهل يوصف بالرجوله ؟؟؟
وسيظل مشوار التوعية من ضياع عادتنا الاجتماعيه
الحميده والتي جاءت علي اسس ديننا الحنيف
وتحذيري هنا من ضياع الرجوله
فنخشى كل الخشيه ان تضيع ملامح هذه الرجوله المتعارف عليه والتي تضيع ملامحها عندما تشاهد بعض
المشاهد التي سنناقشها ونطرحها وننبهه كل اب واخ في صدره حامية الاسلام
ان يحتفظ بصفات الرجوله
فعندما يسمح الاب لإبنته بالذهاب للسينما فاعلم انه متجرد من الرجوله
!
فعندما يسمح الاب لإبنته ان تذهب لحضور حفلات الغناء فاعلم انه متجرد من الرجوله
!
فعندما يسمح الاب لإبنته بلبس البنطالون والبادي فاعلم انه متجرد من الرجوله
!
فعندما يسمح الاب لإبنته ان تخرج مع خطيبها فاعلم انه متجرد من الرجوله
!
فعندما يسمح الاب بالسماح لصديق ابنته بالمذاكره معها فاعلم انه متجرد من الرجوله
!
واذا خرجت ابنته صباحا او ليلا بدون حاجه ملحه فاعلم انه متجرد من الرجوله
!
ولم تنتهي القصه !!::
فهو نفسه الذي اذا سار بالطريق مع زوجته وضع يده بيديها او علي كتفيها
!!
واذا دخلت بيته رايته عارضا لصورة زفافه للجميع دون ادنى حياء !!
ولو قال انا رجل فلا صدق في كلامه لانه لا يحمل هذه الصفه الغاليه
هذا من ناتج الحريه التي ينادون بها فلا تعرف الرجل من المرأه في البيت
فاين سي السيد الذي عرفناه؟؟ عندما كان للرجل كلمه في بيته ويرعاهـ والذي شوهته السينما والاعلام
حتي صنعو منه اضحوكه وعرضة للسخريه تجسدها الدراما حتى يجردو الرجال من رجولتهم
وعرفو ان سي السيد الديكتاتوري في بيته ومستعبد لاهل بيته وسخريه وفاسد خارج بيته
لتشويه معنى قوامة ورجولة الرجل في ادارة بيته وسترته وحشمة اهله
واصبح لا حياء في ان تقول لزوجها يابيبي ولا ياتيتي امام العامه
هم لا يعلمون عن ادنى الاحترام الرجل لزوجته والزوجه لزوجها
هم يريدون المساواهـ في ان يتجرد الرجل من رجولته وان تندثر العادات والتقاليد والمفاهيم الاجتماعيه لنكون امريكا اخرى
فاذا لم يكن الرجل رقيب لبيته فهل يوصف بالرجوله ؟؟؟